المشاركات

عرض المشاركات من يونيو ١٠, ٢٠٢٢

سايق توك توك مش عارف يتحكم بيه بقلم هدى صبحي //مصر

صورة
*التوك توك* توك توك شغال مش بطال عمال يلف ليل و نهار التوك توك فرض حاله علينا صار واقع من ضيق الحال فى حاره ضيقة و شارع منهار مواصلة بسيطة خفيفه سهلة الحركه من مكان ل مكان في الحارة عامل طياره استر يا ستار عيبه مين سايقه عقلي منهم اصبح محتار تلاقى واد طايش عامل فيها ابن ذوات من مياصته، وسرعته عاملي صداع ضارب نص شعره اكسجين مبلطه متعرفش بشحم ، ولا بعلبة فازلين واللى مكهرب ومحنط شعره اخلاق طين سايق عريان بشورت، وفانله حمالات كاتب علي ضهر التوكتوك. حاله فاكر نفسه فنان ميعرفش انه عايش بعقل خربان طيب بزمتكم اخلاق ساعات تلاقى طفل صغير سايق توك توك مش عارف يتحكم فيه اما بيغلط مين هيحاسب الكل واخد الموضوع عادى او حتى هزار ده ال بتركب فايقه بتنزل هابطه من الحشيش، والدخان السرعة بغشوميه تنزل متكسر مرضان كأنك لسه هربان من ألف حصار معقول مفيش مسئول يوضعله قواعد ان شاء الله لما اتكلمت قالولي بطلى احلام عيشى الواقع والاوهام ده التوك توك غول سماعاته صوتها اعلى من اى قرار بأغانيه الهابطه فى شوارع زايطه بناس تايهه وملهيه الساقيه بتدور لا بتعرف رحمه، ولا أصول بتفضل دايره مبتبطلش ليل

و الأرضُ تلتحِف المطر للشاعر والاعلامي ألأديب أشرف شبانه //مصر/م

صورة
. و الأرضُ تلتحِف المطر مثل النبيذِ إذا انهمر صفصافةٌ ترنحتْ و بشَعْرِها تطوحتْ رقصت علىٰ مرأىٰ الشجر العُشبُ لاذ بالنخيل        يشكو له  قِصَر  النظر              بشراهُ  بالعرسِ  الذي              قد  عاد  من  بعد  الرحيل              يلملمُ  الليلَ  الطويل              كأسُ  السقاءِ ..  قد اختمر              تسعون  ألف برعمٍ ،  متلعثما  ؛              غنىٰ علىٰ  وقعِ  المطر              نغماً  تجلَّىٰ  للسما              لحناً  يَرِفُّ  بلا  وتر              الغيمُ   كان  مظلما                مطراً   لآلئَ    و انتثر                فوقَ  الحقولِ   المُعتِمة              و  كأنما ...؛                ضوءاً  هطولاً   و  انتشر              خزَّنتُ  شوقي  بالسحاب              أخفيتُ  في  الغيمِ  الخَبَر              فتكاثفتْ  قُبَلاً  عِذاب              عادتْ   بلهفٍ  من  غياب              هطلت  علىٰ  خدِّ  القمر                يا توق  قلبي  كم  نَظَر              إذ يقتفي  نجمَ  السهر      

في الدفاع عن سيد ولد أدمﷺ بقلم توبا عمار الشاعر المصري

صورة
في الدفاع عن سيد ولد آدم ﷺ ==================== طَــلَـبَ الـشـفـاءَ فـــداوِهِ بـدوائِـهِ وأذِقْـــهُ كَـــأسَ عــذابِـهِ وشـقـائهِ لا سَـيفَ فـي كَـفّيكَ يَسلُبُ رُوحَهُ لا جَــيـشَ تــدعـوهُ لِـعَـقـدِ لِــوائِـهِ لـكِنْ يُـراعُكَ لـم يَـزَل فـي فُسحَةٍ أغـمِـدهُ حـدَّ الـموتِ فـي أحـشائِهِ * * * صـفّـانِ نـحـنُ الآنَ، صَــفُّ مـحمدٍ ومـسـارعـونَ إلــىٰ رضــا أعـدائـهِ وأنــا هُـنـا بـيـن الـصفوفِ مـفاخرٌ لأذبَّ عَــنـه الـكـيـدَ مِــن بُـغَـضائِهِ مــا زاد بــي قَــدرًا، ولـكِـن زادَنـي قــــدرًا وفــخــرًا هَـبّـتـي لـفـدائِـهِ * * * يـــا شـاتـمـينَ اللهَ قــبـلَ رســولِـهِ ومـجـاوزيـنَ الــقـدرَ فــي إيـذائِـهِ يـا هـامزينَ الـشمسَ فـي عـليائِها يـــا لامــزيـنَ الـبـدرَ فــي عـلـيائِهِ يا نابحينَ على السحابِ خسئتمُو مـــــا ضـــــرَّهُ بــعـلـوِّهِ وســمـائِـهِ * * * لــولا غـثـاءُ الـسيلِ مـمن سـارعوا فـيـكُم لـنـال الـكلبَ سـوءُ جـزائِهِ ولـصـالَ فــي سـاحـاتِكم فـرسانُنا ولــسـالَ نــهـرُ الـسـينِ ذا بـدمـائِهِ وَلَـعـضَّ كــفَّ الـخزيِ مـنهُ نـدامةً أو لافــتــدىٰ بـالـفـذ