جدائل من اسراب اليمام اسمعونى . . لَكُمْ عِنْدِى خَبَر أَحْبَبْتُهُه . . هُو قَلْب سالي يَا مَعْشَرَ الْبَشَر قد لا نملك قوس السعادة كاملا قليل من الخيال يعطي للواقع بعضا من الدفء كل ما اريده هو حديث طويل معك جَاء ليحيٌ مامات بِرُوحٍ ونبضات سلينا يجئ الليل علي عجل مَا اِنْدَثَر غوصنا في رائحه الكتب القديمة فتفتحتُ أزهاري بشهقاتها وَكَتَبْتهُ . . . . فتزينت اشعارى ؛ قَالَ لِي . . . تلاليب ارواح المدامع سلواي أَن هلت . . . . تَسَاقَطَ مِنَ ثَوْبِهَا لُؤْلُؤ وَمِرْجَان من مقلاه الشوق سلواي أَن صَمَتَت . . . مركون خلف الباب يَحْلُو لِقَلْبِي الصَّمْت بَعْد فقدانى فَكَيْفَ لَا أَرَاهَا الْيَوْم قرآنى ؟ عند الزاوية يسقط قرص الشمس أحببتُها احببتُها وَكَرِهَتُهَا وعشقتُها وَذَكَرْتُهَا وكتبتُها ومحوتُها ولصقتُها وكسرتُها علي ضفاف غيمة تائهه بطفولةٍ بٍجَهَالَةٍ بِحَرَارَةٍ بِمَرَارَة بِقَدَاسَة أحببتها ! ! فنجان قهوتي في مدارها كالشفاه الحالمه تستيقظ رويدا .. رويدا اسمعوني اشتعالات الوجد واهات العشق بِحُبّ لَيْسَ لَهُ حَدَّ وَيَوْم بَعْدَ يَوْمٍ يَتَجَدَّد التغلغل بِالنَّبْض وَالشّ