اساهي فريد الاعمال الكاملة

يومي كان هاديء جدا…..كاد ان ينتهي بسلام…. حتى هبت علي ريح هوجاء من الذكريات فأسقطت اوراقه يثير شجوني الحنين إليهم لكنني امتلك عزة نفس تطغى على سماء شوقي وحنيني تجاهلوا فتجاهلت لكنهم لم يتوقعوا انني اتقن الدور أكثر منهم The post خاطرة من روائع قديسة الحروف سلينا الجزائري//العراق 🇮🇶 appeared first on صحيفة نحو الشروق. http://dlvr.it/SbNWMQ

من روائع قديسة الحروف سلينا الجزائري //العراق 🇮🇶 على صحيفة نحو الشروق الجزائر ية نص الخاطرة يومي كان هاديء جدا.....كاد ان ينتهي بسلام.... حتى هبت علي ريح هوجاء من الذكريات فأسقطت اوراقه يثير شجوني الحنين إليهم  لكنني امتلك عزة نفس تطغى على سماء شوقي وحنيني تجاهلوا فتجاهلت لكنهم لم يتوقعوا انني اتقن الدور أكثر منهم

..... الصدامات ..... =============== صدمه وراء صدمة و تتوالى الصدمات يدا تطعن من الخلف ويدا تمتد بالسلامات وصمتي لا يعنى رضايا ولاكني أعيش المتاهات ما بين غشا وخداع ومزيد من اللكمات وما بين عمرا ضاع ولا أعلم أهو فات أم أت =============== سكوتى ليس عدم القدرة عن الكلام سكوتى لإنهيار أمام عيني كل الاحلام سكوتى يحمل معانى كثيره لا يعنى الهروب والاستسلام سكوتى لآني هزمت ولاكن دون خصام =============== سكوتي لإن قلبي في المعركة قد ذبح ومات و أهتزت جميع أركانى من بعد الثبات سكوتى من أجل حبى إللى هيهات هيهات رويته بدمى وبروحى وعمرى وفجأة مات خلال سعات كيف لي بعد ذلك أن أصدق كلام يخرج من خلف أبتسامات وأن جميع أفعالك مجرد أختلافات ألم ترا عينك علي وجهي أثار الأنتكاسات سيرى فى طريقك سيدتي لا في طريقي ولكي كل الأحترامات وأنا لم ولن أنساكى وسأتابعك من بعيد وسأرسل لكي بين سطور كلماتي السلامات٩ =============== ..... زين الحصرى .....

بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه- فلقد علم اعداء ديننا ان المراة المسلمة من اعظم اسباب القوة فى المجتمع الاسلامى فراحوا يخططون لها فى الليل والنهار لشّل حركتها والزج بها فى مواقع الفتن- فلقد عز عليهم ان تجود المسلمة من جديد على امتها بالعلماء العاملين والمجاهدين الصادقين فصار همهم ان تصير المسلمة عقيما لا تلد الا جيلا ممسوخ الهوية بعيدا عن الدين-

من اجل عينك اكتب أنشدتكَ بكل خربشااات قلمي قصائدا وعزفتُكَ على اوتار قلبي نثرًا وشعرا صبابة على نايات روحي أدخلتُكَ بين خبايا ذاتي استنشقتك شهيقا بابجديات لغتي..... فكنت بين نبضاتي لك نبضة وبين كل نبضة ونبضة نبضة اناجيك فينبلج فجرا جديدا بعد ظلام ليلي المدلهم ك أول بدايات العدد الى ما لانهاية له وفي الجمع الى ما لامُنتهاه.... كنت ولازلت في كل فصولي ومداراتي وزنًا وقافية انغام على مقام النهاوند فكنت دندنات لترانيمي تعزف باوتار اوداجي على السلم الموسيقي موزونة باشعاري وحين التقيت بك صدفة اشتد ساعدي وقوي عودي الغض اليافع أبحرت في قاربي ببحور الغزل وفي متون اللغة من النحو والصّرف والبلاغة واستوطنت كياني واستحوذت على اناملي بياء التملك بيني وبينك شبه وتشابه والتشبيه أصبح ميزة ونكهة لحرفي مغموسة بحرفك وملامحك انصهرت بملامحي فارتشفنا كؤؤس الحب حد الثمالة لا تذوب ولاتنطفيء ولاتسد رمقا عطشا فمارتوينا قديسة الحروف

بس احلف لأجل قلبى يطمئن انى لما سكنت روحك كان حقيقى مكانش ظن اصلى قلبى واتعود خلاص ان كل الناس تخونه لما عرفوا انه طيب عمره مااتغير ف لونه قلبى عاشق للمحبة والوفا والقلوب التانية مية عكارها مايعرف صفا والدليل بعد ما اغرق وسط بحره بعد ما يكوينى هجره فص ملح وداب ياغدره؟؟