المشاركات

عرض المشاركات من مايو ١٢, ٢٠٢٢

حبة وشوشة للشاعرة فتحيه علي عبدالنبي

صورة
حبة وشوشه ************* ✍️ فتحيه على عبد النبي *************** ************ عندي لك حبة وشوشه و كام كلمه و حبه حنيه نفسي في يوم أجي أسمعهولك لو مكنتش أنا اقولهو لك طب أقوله لمين غالي عليه صدقني دا أوهام فخيالك مقدرش أطول في خصامك وسنين العمر ألي مابينا هاتثبتهولك طب والقسوه فحبك ليه أزاي هاتحمل أبتدي بالصلح أنت معايه الأول وأنا راح أكمل أي خلاف سيبك منه ركز بقى أنا أهو بطمن علأخلاص والحب أنا باقي وكمان أئمن وفبعدك طبعا راح ألاقي الحب في العمر الباقي بس أنا متمسك بمشاعر أنا قلب كبير محدش غيري يعوضهولك أحكم حتى عليه بقلبك وبص بنظره كمان بعيونك هايدوب الثلج ألي مابيني وبينك

أياغيمة أمطري؟؟ للشاعرة صباح كرزاي

صورة
💦أيا غيمة أمطري؟؟!💦 أيا نيزكا بين النجوم.... ويا نورا تحجبه السحب.... ألا يا غيمة خلف الضباب أمطري.... واسق ظمئانا في الفلاة أحرقته لفحة الغداة... ألا فاعبري الثرى... والبسيني كساء بين الورى ولا تغادري محرابي بكرة ولا تباغيثيني ميسرة... ألا فاكسري حداد عزلتي... ولا بتاتا تفلتي ساعدي... ألاأضيئيني شمعة... تنير عتمة غياهبي... ألا فاقبلي ولا تدبري... أكنت حلما أم صورا... دعيني أسبح في سحر المقل وبين النيام أغفى كسيحا على تلك الرموش... أيا غيمة أمطري على ناظري وأزيحي غشاوة السنين العجاف ألا يا فاتنة روحي وخافقي... كوني لي وطنا ومسكنه... ألا ياشمس المغيب لا تغربي... ضميني لحضنك دفئا وبلسما ... بعشقك متيم أنا حتى النخاع... ألا فانثريني زرعا... في محراب عشقك مرة... إن شوقي لهيب فارحمي ... لهفتي وعانقي سرا خافقي... ألا يا توأمي كوني لي مرة... ولا تصدي الباب عني كلا... بقلمي:صباح كرزازي 12*05*2022

مرافىء الحنين //بقلم تاج الملك

صورة
*** مرافئ الحنين *** بقلم تاج الملك أميرة الحروف في رفوف الذاكرة تعثّرت خطاي بخطاك و على مراسي الليل تبعثر صهيلي بصداك و خلف أوردة الحنين جفت ورودي بجفاك يا...أنت ... يا ساكنا في عطر يداي يا مسافرا على رصيف رؤاي يا نازلا رذاذا على المرايا يا معفيا من النسيان و الحنايا أما كفاك ؟ ضيعت مني بساتيني و مزّقت بقيضك شراييني و تاهت في ردودك عناويني فلا الدمع يكفيني و لا الصمت يشفيني و لا  العتاب  يرويني فأين  مني  ؟ و  أين مرافئ  حنيني  ؟

انها طبيعتي بقلم //نورة شلباب ٠

صورة
انها طبيعتي أن رايتني وحيدة..صامتة سارحة فلا تظن أنني الفتاة المكسورة المهمومة أو تلك الأنثى العاشقة المخدوعة بل إنها أنا تلك الشرنقة النائمة تترقب فصل الزهور لتغدو فراشة. بقلم نورة شلباب