كيف تكون ايجابيا تطوير العقليه اﻻيجابيه // للكاتبة ملفينا ابومراد / لبنان
كيف تكون ايجابيا تطوير العقلية الايجابية في فكر كل انسان تتواجد الأفكار السلبية و الايجابية.. _الإنسان بحد ذاته إنما يتعايش مع السلبية بكل شيء مهما عنده من الايجابيات لا يلتفت اليها و لا يذكره.. _و اما يتعايش مع الإيجابيات و يتنسى السلبيات ،يكون فرحا دوما. _خير الأمور اوسطها، هناك من يعرف السلبيات و الإيجابيات و بأن في كل سلبية يوجد إيجابية، يتخاطى السلبية بالحكمة و يتعايش مع الايجابية، الايجابي ينشر الايجابية لمن حوله، بأن يعتمد على مبدأ القادم أفضل، انتظار المحنة أصعب من وقوعها، و بما انها وقعت، يعني انتهت، اتعامل مع مفاعيلها لادرك خسائرها... مهما كانت الخسائر قوية بما اني على قيد الحياة استطيع الوصول للأفضل بما اني تخطيت الاسوا.. _السلبي يبقى بقلق دائم، تحدث معه مشاكل صحية جمة، ارتفاع ضغط الدم، أمراض القلب و الشرايين، أمراض الجهاز الهضمي، مع الوقت يصبح تأثيرها مرهقا للصحة البدنية و النفسية، الإنفاق المالي للأطباء، التراجع في القدرة الذهنية و العملية.. يزداد قلقه، ينعكس سلبا على عمله و على أهل بيته و مجتمعه، يتجنبه الجميع فيصبح في عزلة عن الجميع و عن نفسه.. الأسس المهمة لنكون إيجابين