المشاركات

عرض المشاركات من يونيو ٥, ٢٠٢٢

غاليتي بقلم اساهي فريد

صورة
غاليتي كم اهوي المكث امام عينيك كانك بالواد المقدس شاطئ وكاني لك رهبان سلمتك قلبي جعلتك لي عنوان فاقرائي علي ماتيسر من تراتيل عشقك كم انا اليك ظمان كم هويت شعر الغزل كي اتلوه لك حين اقدم روحي لك قربان

اساهي ودليزار //قصة في قصيدة

صورة
ليتني على خدك شامه او على مبسمك حمره تضئ مع كل ابتسامة ليتني اكون خاتم اعانق اصبعك في سكونك  واذا حركت يدك المس  كل حاجه  ليتني مشبك على شعرك اشتم عطرك  بزياده او اكون على بياض صدرك قلاده

نظراتك إلي تبعثرني //للكاتبة سمر فادي ديب //سوريا

صورة
نظراتُكَ إليّ تُبعثِرُني يا ملاك ، أرى في عينيكَ ألماً لم أرهُ في عينا أحد.. لماذا ؟؟ لماذا تبخعُ في نفسك ياملاك ؟؟ كيف تسمح لِ حُبٍّ ساذج او ما يُسمى بِ كذبةٍ مؤقتة ان تدمرُك إلى هذا الحدّ ؟؟ مادُمتَ تعلم ب إنها كاذبة لا تصلحُ للحب كيف لك أن تدمر نفسك من أجلها ؟ كيف يا ملاك أخبرني ؟؟ انا لا أُقللُ من شأنِ الحُبّ وأدرك تماماً أن لكل إنسان مشاعرهُ وأحاسيسهُ ، لكن صدقني يا ملاك عِندما يُسبب الحُب لكَ جُرح فهو لم يكن حُب منذُ البداية ، لا تظلم نفسك يا ملاك ..وعش دُنياكَ بِ قلبٍ كَ قلب طفلٍ يبحثُ عن الحُب والحنان ويجدهُ بأبسط الأشياء .. إن الحبّ يا ملاك لايكمن فقط ب إمرأة او بالأحرى الحب لا يُقرع فقط على أبواب الإناث ، ربما يأتيكَ على هيئة صديق يُنسيك مُر الدُنيا وقساوتها او ربما بِ عمل تتقنه ويسمو بكَ إلى أرقى الدرجات وأعلى مراحل السعادة و ربما و ربما .. أتكلمُ عن رجُلٍ طَرِف ..رجُل أدعجُ و أكثم ، لم تطأ غوائم الدهر ان تفقده صفاؤه و شفافية قلبه ، أُبشرُكَ يا صديقي بِ حالٍ قشيب ، وبعدها سأراك يا قوي يا مديد وكُلكَ مغمور ب الجبر الأكيد ، فأفلّ ظلامَ الليل بيديك ..مادامت خيوط الفجر في ر