اساهي فريد الاعمال الكاملة

أَنْت النَّهَار واليل وَالصَّبَاح وَالْمَسَاء وَالشَّمْس وَالنُّجُوم وَالْقَمَر بِالنِّسْبَة ليٍ ، فشكراً علييو  أَنْت فَقَط فأريدك فِي حَيَاتِي دائماً  تذوقت طَعْمٌ الحُب عِنْدَمَا وَجَدْتُك فَقَط حَبِيبِي فَأُرِيدُ أَنْ أَبَقِي مَعَك لِلنِّهَايَة .  حُبك هُوَ الثَّابِتُ الأسَاسِيّ فِي حَيَاتِي فَلَا أُرِيدُهُ أَنْ يَنْتَهِيَ  أَقَع فِي عشقك بِكُلّ ثَانِيَة أَقْضِيَهَا مَعك  أنتَ الشَّخْص الْوَحِيد الَّذِي تُجْعَلُ البسمة تَرْتَسِم عَلَى شفاتي فأنتَ سَبَبٌ سعادتيٍ بِالْحَيَاة  قَدْ تَكُونُ شَخْصٍ وَاحِدٍ بِالنِّسْبَةِ لِلْعَالِمِ وَلَكِن بِالنِّسْبَة ليٍ أَنْت الْعَالِم .  كَم أعشق صَوْتَك عِنْدَمَا تُخْبِرُنِي بِأَنَّك تُحِبّ  الشَّمْس هَدِيَّة الصَّيْف وَالْمَطَر هَدِيَّة الشِّتَاء وَالنُّجُوم هَدِيَّة اللَّيْل وَأَنْت قَلْبِي

اترُكها؛فبعدَكَ عن قليلٍ تنسىٰ وتحب غيركَ واحدًا أو خمسًا وينالُ منها كُلُّهُم ما نِلتَه وَتصيرُ مِن صَخرِ الجبالِ أقسىٰ وتراكَ ذكرىٰ كُلما مَرَّت بها أطيافُها ابتسمَت وَهَزَّت رَأسًا ستقولُ للعشاقِ ما عَلَّمتَها وَتُكَرِّرُ الشَّهَقَاتِ دَرسًا دَرسًا لا تَبتَئِس فالأمرُ لم يَكُ بائسًا لما ارتشفتَهما؛ الشفاه اللُعسا أروتكَ لما كنتَ ترجو شربةً ووهبتَها -وهي السجينةُ-  أُنسًا لكنها    مرسىٰ    وأنتَ    سفينةٌ خُلقت  لشقِّ  البحر،  لا  للمرسىٰ ستظلُّ تبحثُ عنك في كل امرئٍ كيما   تحسُّكَ   أو   تمسُّك  مَسّا وترىٰ   جموع  الوافدين  فتنبري لتفحِّصَ    الزوّار    نفسًا    نفسًا وَتَعودُ   أَنتَ   كما   بَدأتَ  وَكُلَّما سَألوكَ  بَدرًا  ؟ قلتَ: لا بل شمسًا أقسىٰ   نهاياتِ  الهوىٰ  مفتوحةٌ لا   ما   تُسببُ   مأتمًا  أو  عُرسًا . .

بمناسبة اليوم العالي للتوعيه بشأن إساءة معاملة كبار السن. من هو كبير السن : كل انسان تخطى الستين عاما. وضع كبير السن في المجتمع : في الماضي كان لكبير السن الاعتبار و الاجلال و الاحترام ، كان ملك غير متوج و مرجعا يعتد برايه ، امااليوم و للاسف ان كان منتجا و بكامل وعيه حافظا و مدخرا للغد و لم يوزع املاكه على اولاده ان ابا او اما ، يعيش مرتاحا حتى و ان كان مريضا جسديا ،و عندما يشتد عليه المرض ، يصبح بحاجة للرعايا ،من الابناء من يهتم بابويه يؤمن لهما او له او لها ، كل احتياجاته ، يكون (او تكون ) بارا ، حتى بتامين خادم او ممرض للمسن ، و اذا كان يعمل و لا يستطيع تامين الخادم او الممرض ، يضطر لوضعه في دار للمسنين (مأوى للمسنين )، كما نقول نحن الشعراء و هنا بيت القصيد : في دار المسنين موظفين ، منهم الحنون المخلص لعمله ، و منهم القاسي يعتبر المريض عبئ عليه ، علمه انه لولا هذا المسن و غيره هو لا يستطيع الحصول على المال لان لكل عمل اجر ... اما المريض النفسي ابنائه، او ورثته ،منهم من يحكم عليه بالحجر حتى بحكم محكمة ، يضعه في مصح للاستيلاء عل امواله و املاكه . الابناء احيانا يسيئون معاملة كبير ال

- ‏قالت:كبرتُ فأين حظي في الهوى🌹🌹 قلتُ:الهوى لا يعرف الأعمارا - لم تكبري مازلتِ عندي طفلة حوريّة أشدو بها الأشعارا - لم تكبري كبر الجمال بناظري وازددتُ فيك محبةً وقرارا - لا تحسبي أيام عمرك بيننا                          ما زدتِ عمرا أنتِ زدتِ وقارا - أعمارنا في الحب عمرٌ واحدٌ                         نبقى وإن مضت السنون صغارا   DLina 🌹❤️🌹