صلح اﻻحباب //بقلم الشاعرة ملفينا ابومراد //لبنان
صلح الاحباب
***
غَضَبُ الأَحبَابِ لَهُ للصُلحِ مَكَانُ
ليبقى التصالح لهما سيد الأحكامِ
لا يَحُدُ بين جُنُونِهما حتى الزمانُ
ضَمةُّ نَظرةُ هُما لَهُما فَارِسٌ همامُ
وما الحياةُ الا رمشةٌ من العينينِ
لما نتعايشُ فيها عنادٌ و خصام ُ
اليست المحبةُ هبةٌ لا رَدَّ دَينٍ
حتى بها نحيى بما يوجبه الوئامُ
ملفينا ابومراد
2022/3/4
تعليقات
إرسال تعليق